Facts About أسباب الخجل عند الشباب Revealed
Facts About أسباب الخجل عند الشباب Revealed
Blog Article
إنّ التّفاعُل مع الآخرين يقوّي أيضاً ثقتك بنفسك، فالثقة هي من أهم الأمور التي تقضي على الخجل، فمعظم الخجولين عديموا الثقة بالنفس، عزز ثقتك بنفسك لتُواجه مخاوفك، وكلّ ما يعترضك في الحياة، تعلّم كيفية التعامل مع المواقف المحرجة باحترافية بدلاً من الخجل والاختباء.
ومن الأفضل أن يتدرب المتحدثين على الكلام مسبقاً، كي يتم تجنب الوقوع في الأخطاء أثناء الحديث.
قد يعاني الأشخاص المصابون بخجل الأداء من القلق و/ أو الإحراج و/ أو الخوف من الإخفاق أو جلب العار لأنفسهم.
يتميز هذا النوع من الخجل بالهروب أو الانسحاب من المواقف الاجتماعيّة، وقد يتجنّب الأشخاص الذين يعانون من الخجل السلوكي النظر في عيني الآخر أو إجراء محادثة صغيرة وقد يلجؤون إلى الانسحاب جسديًا من أي مناسبات اجتماعية مثل المهرجانات أو الاجتماعات أو ما شابهها، لكنهم قادرون تماما على التواصل عبر الإنترنت أو غيرها من الوسائط التي لا تجبرهم على مواجهة الآخر وجها لوجه.
الطريقة الوحيدة؛ لكي تتغلب على هذا الخوف هي أن تدع نفسك تظهر ضعفها الذي قد يكون محل انتقاد، مارِس هذا الفعل في دائرتك الموثوقة مع الأشخاص القريبين منك.
إلى حد بعيد، قد يكون هناك أثراً من الطفولة وما قد يسمعه الطفل من كلام ذويه ومعارفهم عن خجله، وعجزه، وقلة حيلته، وقلة درايته، فترسخ هذه الأقوال العابرة في مخيلته، وتتوالد في ذهنه، وتتحول مع الأيام إلى خيالات وذكريات فينظر الطفل إلي نفسه من خلالها ناقصاً مهزولاً في نفسه وفكره، فيصبح الانطواء رغبة، والعزلة مطلباً في نور الامارات حياته.
لكن قبل ذلك، يجب الأخذ بعين الاعتبار أن الخجل هو جزء طبيعي من السلوك البشري، وأن الخجل الجسديّ هو حالة عادية قد يمر بها الأشخاص من مختلف الأعمار والثقافات والجنسين.
التربية الخاطئة: معاملة الطفل بطريقة مهينة واحتقاره والتركيز على عيوبه تجعله يشعر بالنقص والخجل من نفسه.
نقص المهارات الاجتماعيّة: قد يكون الأفراد الذين يفتقرون إلى المهارات الاجتماعيّة أو لم يتم تعويدهم منذ الصغر على التواصل مع الآخرين أكثر عرضة لتطوير الخجل.
قد يكون ترغب في بداية الأمر أن تملأ الصمت الذي يتركه تردد الشخص الخجول في المحادثة، ولكن في حين أنه من المفيد فعلا توجيه المحادثة، فمن المهم عدم الخلط بين هذه الرغبة والسيطرة الكليّة على المحادثة.
من جانب آخر، يعتبر الإفراط في الاهتمام بالشاب والتدخل بغية نور مساعدته حتى في أبسط الأمور سببا من أسباب الخَجل لدى الشباب.
ضعف التواصل البصري مع الآخرين عند التحدث إليهم؛ حيث يتجنَّب النظر إلى عين محدِّثه.
هذا النوع من الخجل هو سمة من سمات الشخصية ويتميز بميل عام نحو الخجل في جميع المواقف على اختلافها.
سواء كان شخصًا آخر أو نشاطًا، وقد يكون التفاعل مخيفًا أكثر من محادثة جماعية، لذلك، إذا دعت الحاجة، حاول إشراك شخص آخر أو اثنين.